:
اختلفت وتباينت الآراء حول العلاقة بين نظريات التعلم ونظريات التدريس ، ففي حين يرى ( Gage )أن مجال تطبيق نظريات التعلم محدود في ميدان الممارسات التربوية ، وأن نظريات التعلم لا تقدم حلولا للمشاكل والقضايا التي يواجهها المعلم في الصف الدراسي ،
الاثنين، 30 نوفمبر 2009
البنائية في علم النفس والعلوم المختلفة
:
البنية كلمة واسعة فضفاضة ، لا تكاد تعني شيئا لأنها تعني كل شيء ، وقيل عنها أنها لفظ متعدد الدلالات ، والبنية لا توجد بالفعل في صميم الأشياء ، وإنما هي مجرد فرض يستخدمه العلماء كأداة ناجعة للبحث ، ويرى البعض أن لفظ البنائية يعني في الاستعمال الشائع فلسفة جديدة في الحياة مثل: كلمة ماركسية , وكلمة وجودية. ( زكريا إبراهيم ، 1976؛ 7 )
البنية كلمة واسعة فضفاضة ، لا تكاد تعني شيئا لأنها تعني كل شيء ، وقيل عنها أنها لفظ متعدد الدلالات ، والبنية لا توجد بالفعل في صميم الأشياء ، وإنما هي مجرد فرض يستخدمه العلماء كأداة ناجعة للبحث ، ويرى البعض أن لفظ البنائية يعني في الاستعمال الشائع فلسفة جديدة في الحياة مثل: كلمة ماركسية , وكلمة وجودية. ( زكريا إبراهيم ، 1976؛ 7 )
النظرية البنائية
البنائية ( Constructivism ) : سيدة العلم والفلسفة ، رقم واحد بلا منازع ، ابتداء من عام 1966 وحتى الآن ، قفزت ـ على حين فجأة ـ من مؤخرة الصفوف لتحتل مكان الصدارة بين مفاهيم الفكر الحديث . والبنائية ـ في بدايات ظهورها ـ اعتبرها البعض منهجا فكريا وأداة للتحليل ، تقوم على فكرة الكلية أو المجموع المنتظم للأشياء
طبيعة الاعتماد ـ الاستقلال الإدراكي
:ـ
تعددت وتباينت التعريفات المختلفة للأساليب المعرفية ، ويرجع مفهوم كلمة اسلوب "style " من حيث مدلولها النفسي إلى البورت ( Allport) وذلك في عام 1937 حينما استخدمها كأول الباحثين في أبحاثه عن أساليب الحياة "life styles " ، أما في الوقت الحاضر فإن لفظ" أسلوب معرفي" يعني الفروق بين الأفراد في التفضيلات والاتجاهات الناشئة عن العادات ، وتكوين وتناول المعلومات . وقد تطور مفهوم الأساليب المعرفية في علم النفس وأصبح يشغل عدة مجالات في الوقت المعاصر مثل : الإدراك ، التذكر ، التفكير ، تكوين وتناول المعلومات والمفاهيم ،الانتباه ، الشخصية ... الخ .( Richard Riding & Stephen Rayner ,1998)
تعددت وتباينت التعريفات المختلفة للأساليب المعرفية ، ويرجع مفهوم كلمة اسلوب "style " من حيث مدلولها النفسي إلى البورت ( Allport) وذلك في عام 1937 حينما استخدمها كأول الباحثين في أبحاثه عن أساليب الحياة "life styles " ، أما في الوقت الحاضر فإن لفظ" أسلوب معرفي" يعني الفروق بين الأفراد في التفضيلات والاتجاهات الناشئة عن العادات ، وتكوين وتناول المعلومات . وقد تطور مفهوم الأساليب المعرفية في علم النفس وأصبح يشغل عدة مجالات في الوقت المعاصر مثل : الإدراك ، التذكر ، التفكير ، تكوين وتناول المعلومات والمفاهيم ،الانتباه ، الشخصية ... الخ .( Richard Riding & Stephen Rayner ,1998)
تصنيف الأساليب المعرفية
تصنيف الأساليب المعرفية :ـ
تعددت الأبحاث والدراسات التي تناولت مجال الأساليب المعرفية كما ونوعا ، وتقدر الأبحاث والدراسات التي تمت في هذا الميدان بعشرات الألآف ، وأصبحت شبكة المعلومات العالمية ( الإنترنت ) بما تحتويه من ملايين المواقع والصفحات ، في جميع مجالات الحياة ، مجالا خصبا للباحثين والدارسين ، وهذا الكم الهائل من المعلومات ، يزيد الأمر صعوبة ويجعل البحث عن موضوع معين أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش !!.
تعددت الأبحاث والدراسات التي تناولت مجال الأساليب المعرفية كما ونوعا ، وتقدر الأبحاث والدراسات التي تمت في هذا الميدان بعشرات الألآف ، وأصبحت شبكة المعلومات العالمية ( الإنترنت ) بما تحتويه من ملايين المواقع والصفحات ، في جميع مجالات الحياة ، مجالا خصبا للباحثين والدارسين ، وهذا الكم الهائل من المعلومات ، يزيد الأمر صعوبة ويجعل البحث عن موضوع معين أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش !!.
ماهية الأساليب المعرفية
ماهية الأساليب المعرفية :ـ
يعتبر أسلوب " الاعتماد ـ الاستقلال الإدراكي " من أكثر الأساليب المعرفية استخداما في البحوث المتصلة بالمشكلات التربوية ، وقد نشأت دراسة الأساليب المعرفية وطرق تقديرها في المعمل. فقد بدأ وتكن وزملاؤه ( 1954 ) دراسات معملية نتج عنها صياغة أسلوب معرفي هو : الاعتماد ـ الاستقلال الإدراكي عن المجال ( Field Dependence / Independence ) وذلك في محاولة لفهم العلاقة بين الإدراك والمعرفة ونمو الشخصية..
يعتبر أسلوب " الاعتماد ـ الاستقلال الإدراكي " من أكثر الأساليب المعرفية استخداما في البحوث المتصلة بالمشكلات التربوية ، وقد نشأت دراسة الأساليب المعرفية وطرق تقديرها في المعمل. فقد بدأ وتكن وزملاؤه ( 1954 ) دراسات معملية نتج عنها صياغة أسلوب معرفي هو : الاعتماد ـ الاستقلال الإدراكي عن المجال ( Field Dependence / Independence ) وذلك في محاولة لفهم العلاقة بين الإدراك والمعرفة ونمو الشخصية..
عن الواقع التعليمي يتحدثون
" حاورناهم .. فأجابوا "
أساتذة التربية ، وأولياء الأمور ، والمعلمون ..
عن الواقع التعليمي يتحدثون ..
أ . د /عبد الله عزباوي ..
إذا تمت الأمور بطريقة عشوائية فقل على التعليم السلام !!
أ . د / محمد سكران ..
ما لدينا ليس تعليما وإنما صراع من أجل الحصول على شهادة !!
أ .د / محمد فوزي عبد المقصود ..
أساتذة التربية ، وأولياء الأمور ، والمعلمون ..
عن الواقع التعليمي يتحدثون ..
أ . د /عبد الله عزباوي ..
إذا تمت الأمور بطريقة عشوائية فقل على التعليم السلام !!
أ . د / محمد سكران ..
ما لدينا ليس تعليما وإنما صراع من أجل الحصول على شهادة !!
أ .د / محمد فوزي عبد المقصود ..
﴿ ثقافة الخدمة التعليمية العامة ﴾
مقدمة : قد يتراءى للبعض أن يتساءل : ماذا نعني بثقافة الخدمة التعليمية العامة ؟ ومن الصعوبة بمكان تحديد مفهوم واضح ومحدد لهذه العبارة ، نظرا لتلازم كلمة " ثقافة " بمعانيها المتعددة ـ والتي سنوضحها لاحقا ـ مع عبارة الخدمة التعليمية العامة ، وهي أيضا غير محددة ، وتختلف من مجتمع لآخر ، فهي ترتبط بالمخرجات التربوية المأمولة التحقيق والتي ينشدها المجتمع من مؤسساته التربوية . وفي تلك الورقة سنحاول قدر الإمكان إلقاء بعض الضوء على هذا المفهوم ـ برغم عدم وجود أية مراجع مرتبطة بهذا المفهوم(*) ـ آملين أن تكون تلك الورقة دافعا للمزيد من البحث في هذا الموضوع .
الأحد، 29 نوفمبر 2009
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)